عندما يضعف إيمانك ولا تعود ترى يد الرب وهي تعمل في حياتك
خذ وقتا تصمت فيه أفكارك ومشاعرك
وصلي
وصلي
ولئن أحسست بالوحدة
فأنت معه
بل بالأحرى هو معك
بقربك
وبعد لحظات من الإحساس بالوحدة
تكون أحيانا ساعات
وأحيانا أياما وشهور
تعاودك الذكرى
وكلمات تحيي قلبك وتوقظك
بأن اليقين بوجود الإله بقربك
أهمّ من إحساسك المتقلّب في أغلب الأحيان
وعلى هذا اليقين تبني إيمانك
لا على مجرد الشعور
بأن اليقين بوجود الإله بقربك
أهمّ من إحساسك المتقلّب في أغلب الأحيان
وعلى هذا اليقين تبني إيمانك
لا على مجرد الشعور
المتغيّر في أغلب الأحيان
وحينها تعاودك الذكرى
حول ما صنع الرب في حياتك
وتتذكر يده القديرة
وحمايته
ومعجزاته في حياتك
وتتذكّر كيف نجّاك ممّا قد يكون أصعب من أن تتحمّله
يمكن أن تكون قد عشت لحظات صعبة في حياتك ولكن تذكّر أن الرب قد نجّاك مما قد لا تكون لك القدرة على إحتماله
وحينها ترفع صلوات شكر للرب
على ما عمله في حياتك
وعندها تزال الغشاوة من على قلبك
وتعود تراه
لأنه هنا
قريب منك
لم يبتعد أبدا
وحينها تنظر لنفسك وللحياة بطريقة جديدة
ليس بمنظار بشري حزين
ولكن بعيني الرب
وبنوره
ومن خلال ما يريدك أن تراه
حول ما صنع الرب في حياتك
وتتذكر يده القديرة
وحمايته
ومعجزاته في حياتك
وتتذكّر كيف نجّاك ممّا قد يكون أصعب من أن تتحمّله
يمكن أن تكون قد عشت لحظات صعبة في حياتك ولكن تذكّر أن الرب قد نجّاك مما قد لا تكون لك القدرة على إحتماله
أصابك مرض ولكنه نجاك من
مررت بألام جسدية ولكنه نجاك من
مررت بآلام نفسية ولكنه نجاك من
مررت بأوقات صعبة ولكنه نجاك من
وحينها ترفع صلوات شكر للرب
على ما عمله في حياتك
وعندها تزال الغشاوة من على قلبك
وتعود تراه
لأنه هنا
قريب منك
لم يبتعد أبدا
وحينها تنظر لنفسك وللحياة بطريقة جديدة
ليس بمنظار بشري حزين
ولكن بعيني الرب
وبنوره
ومن خلال ما يريدك أن تراه
"لا أنقطع عن شكر الله لأجلكم وعن ذكركم في صلواتي حتى يهبكم إله ربنا يسوع المسيح أبو المجد روح حكمة وإلهام لتعرفوه معرفة كاملة إذ تستنير بصائر قلوبكم فتعلموا ما في دعوته لكم من رجاء وماهو غنى مجد ميراثه في القديسين وماهي عظمة قدرته الفائقة المعلنة لنا نحن المؤمنين"
أفسس 1: 16-19