vendredi 2 novembre 2018
mardi 23 octobre 2018
jeudi 18 octobre 2018
samedi 23 juin 2018
الإيمان وفقدان البصر الروحي
عندما يضعف إيمانك ولا تعود ترى يد الرب وهي تعمل في حياتك
خذ وقتا تصمت فيه أفكارك ومشاعرك
وصلي
وصلي
ولئن أحسست بالوحدة
فأنت معه
بل بالأحرى هو معك
بقربك
وبعد لحظات من الإحساس بالوحدة
تكون أحيانا ساعات
وأحيانا أياما وشهور
تعاودك الذكرى
وكلمات تحيي قلبك وتوقظك
بأن اليقين بوجود الإله بقربك
أهمّ من إحساسك المتقلّب في أغلب الأحيان
وعلى هذا اليقين تبني إيمانك
لا على مجرد الشعور
بأن اليقين بوجود الإله بقربك
أهمّ من إحساسك المتقلّب في أغلب الأحيان
وعلى هذا اليقين تبني إيمانك
لا على مجرد الشعور
المتغيّر في أغلب الأحيان
وحينها تعاودك الذكرى
حول ما صنع الرب في حياتك
وتتذكر يده القديرة
وحمايته
ومعجزاته في حياتك
وتتذكّر كيف نجّاك ممّا قد يكون أصعب من أن تتحمّله
يمكن أن تكون قد عشت لحظات صعبة في حياتك ولكن تذكّر أن الرب قد نجّاك مما قد لا تكون لك القدرة على إحتماله
وحينها ترفع صلوات شكر للرب
على ما عمله في حياتك
وعندها تزال الغشاوة من على قلبك
وتعود تراه
لأنه هنا
قريب منك
لم يبتعد أبدا
وحينها تنظر لنفسك وللحياة بطريقة جديدة
ليس بمنظار بشري حزين
ولكن بعيني الرب
وبنوره
ومن خلال ما يريدك أن تراه
حول ما صنع الرب في حياتك
وتتذكر يده القديرة
وحمايته
ومعجزاته في حياتك
وتتذكّر كيف نجّاك ممّا قد يكون أصعب من أن تتحمّله
يمكن أن تكون قد عشت لحظات صعبة في حياتك ولكن تذكّر أن الرب قد نجّاك مما قد لا تكون لك القدرة على إحتماله
أصابك مرض ولكنه نجاك من
مررت بألام جسدية ولكنه نجاك من
مررت بآلام نفسية ولكنه نجاك من
مررت بأوقات صعبة ولكنه نجاك من
وحينها ترفع صلوات شكر للرب
على ما عمله في حياتك
وعندها تزال الغشاوة من على قلبك
وتعود تراه
لأنه هنا
قريب منك
لم يبتعد أبدا
وحينها تنظر لنفسك وللحياة بطريقة جديدة
ليس بمنظار بشري حزين
ولكن بعيني الرب
وبنوره
ومن خلال ما يريدك أن تراه
"لا أنقطع عن شكر الله لأجلكم وعن ذكركم في صلواتي حتى يهبكم إله ربنا يسوع المسيح أبو المجد روح حكمة وإلهام لتعرفوه معرفة كاملة إذ تستنير بصائر قلوبكم فتعلموا ما في دعوته لكم من رجاء وماهو غنى مجد ميراثه في القديسين وماهي عظمة قدرته الفائقة المعلنة لنا نحن المؤمنين"
أفسس 1: 16-19
lundi 4 juin 2018
بدّل اللغة
ما تقولش على روحك: مازلت صغير وضعيف والخوف ساكن فيّ
ما تقولش على روحك: ما عنديش قوّة والدنيا جهمت عليّ
ما تقولش: الدنيا غداّرة والوقت صعيب والناس غَلبوني وغلْبوا عليّ
هذا كلام عليه كبرنا وتعلمنا
والكلام كسّر عظامنا وعوِّجها
والكلام ولاّ أفكار
أسوار عالية ما كسّرناهاش
ياخي كسرتنا وعجزتنا
لكن كلامه هوّ قوله وعاوده مرّات ومرّات
وكل مرة تتعاود تولّي بالوقت أيامات
وكلامه تعرفه ويعشش حقيقة واضحة في قلبك
ومن قلبك يفسّخ إلي تبنى من كلامات
هو الكلمة يدخل في العظام ويصوّبها بالصواب
هو الكلمة وبروحه لا يعرف حد ولا ضعف
ليه السلطان، الدايم اسمه يكسّر كل البَرْيَارَات
وينحيّ منك الخوف ويعطيك قلب صنديد
يوقف قدام أعلى الجبولات
وما تقوليش: مازلت طفلة صغيرة غشيرة راك مرا بقدها
ولدي اليوم راجل قاعد بين الكبارات
وما تخافش كي تحس بروحك وحدك
ناي هو إليّ بعثتك ووين بعثتك نكون بجنبك ننجيك
وناي نعلمك شتقول وشتحكي وآش تعمل وناي نحس بلّي بيك
ناي يسوع المسيح إلهك الساكن بروحي القدوس فيك
ناي يسوع المسيح إلهك إلّي يزرع روح القوة والعزيمة فيك
samedi 21 avril 2018
lundi 16 avril 2018
samedi 24 mars 2018
dimanche 18 mars 2018
الجذور والأجداد والأصل
يقولون في
الأمثال العربية كل مين بيحن لأصلو،
إن عاب عليك أصلو دلايلو فعلو، الميّت ما يقوم والصاحب ما يدوم وقليلْ
الأصل ما عليه لُومْ، الباهي أصله يرجع عليه والخائب تتنحى له الزينة
ويظهر الصديد اللي فيه. وكل هذه الأمثال تركّز على أهمية الأصل والمنشأ في
مجتمعاتنا العربية.
ولكن
السؤال المهم الذي يطرح نفسه هو:
أين تثبت جذوري؟
هل تنبع من منشئي وطفولتي وأهلي وذكريات طفولتي وأيام شبابي العابرة الغابرة التي أتحسر
عليها؟
أم أن جذوري
تضرب في عمق أرض أخرى، أرض جديدة أرض أبديّة أصلها سماوي وماضيها يحدثنا عن خلودها
وأبديتها وصمودها أمام كل كوارث الحياة وانجرافات الأزمات؟ هل أصلك مستمد من كرمة
أزلية أبدية تسقيها مياه الحياة؟
يقول
السيد المسيح:
"أَنَا
الْكَرْمَةُ الْحَقِيقِيَّةُ وَأَبِي الْكَرَّامُ. كُلُّ غُصْنٍ فِيَّ لاَ
يَأْتِي بِثَمَرٍ يَنْزِعُهُ، وَكُلُّ مَا يَأْتِي بِثَمَرٍ يُنَقِّيهِ لِيَأْتِيَ
بِثَمَرٍ أَكْثَرَ. أَنْتُمُ الآنَ أَنْقِيَاءُ لِسَبَبِ الْكَلاَمِ
الَّذِي كَلَّمْتُكُمْ بِهِ. اُثْبُتُوا فِيَّ وَأَنَا فِيكُمْ. كَمَا أَنَّ
الْغُصْنَ لاَ يَقْدِرُ أَنْ يَأْتِيَ بِثَمَرٍ مِنْ ذَاتِهِ إِنْ لَمْ يَثْبُتْ
فِي الْكَرْمَةِ، كَذلِكَ أَنْتُمْ أَيْضًا إِنْ لَمْ تَثْبُتُوا فِيَّ. أَنَا
الْكَرْمَةُ وَأَنْتُمُ الأَغْصَانُ. الَّذِي يَثْبُتُ فِيَّ وَأَنَا فِيهِ هذَا
يَأْتِي بِثَمَرٍ كَثِيرٍ، لأَنَّكُمْ بِدُونِي لاَ تَقْدِرُونَ أَنْ تَفْعَلُوا
شَيْئًا. إِنْ كَانَ أَحَدٌ لاَ يَثْبُتُ فِيَّ يُطْرَحُ
خَارِجًا كَالْغُصْنِ، فَيَجِفُّ وَيَجْمَعُونَهُ وَيَطْرَحُونَهُ فِي النَّارِ،
فَيَحْتَرِقُ. إِنْ
ثَبَتُّمْ فِيَّ وَثَبَتَ كَلاَمِي فِيكُمْ تَطْلُبُونَ مَا تُرِيدُونَ فَيَكُونُ
لَكُمْ.بهذَا يَتَمَجَّدُ أَبِي: أَنْ تَأْتُوا بِثَمَرٍ
كَثِيرٍ فَتَكُونُونَ تَلاَمِيذِي." يوحنا 15: 1-8
تتغيّر
حياتك ونظرتك للأشياء وتقييمك لنفسك ولما حولك بتغيّر مفهومك عن أصلك. ما يحدد
هويّتنا ليس ما نراه ونعيشه من عادات وتقاليد ومن نتبعهم ممّن حولنا. ولكنّ بطاقة
هويّتنا تحدّدها ولادتنا الجديدة في المسيح وما يعلّمنا إيّاه من خلال أقواله
وأفعاله التي قام بها عندما كان على الأرض. في الأصل
والجذور بذور جيّدة يجب الحفاظ عليها لأنها تساعدنا على فهم شخصيتنا، ومن خلالها
يتعامل الرب معنا. ونحن نستخدم العديد من موروثنا في بناء المستقبل. ففي موروثنا
الثقافي العديد من الأشياء التي تساعدنا في نمونا الروحي وتوازننا النفسي وهي البصمة
الخاصة التي نضعها في أعمالنا اليومية. ولكن في
جذورنا العديد من البذور السامة والأشواك التي تخنق نموّنا الروحي في المسيح. ففي
موروثنا نجد عادات النميمة والكراهية وعدم تحمل المسؤولية والاتكال على الغير
والخوف من الآخر ... وهي أمور يسلّط المسيح عليها الضوء بروحه القدس كلّما ازداد
نمونا معه كي يزيل هذه الأشواك وكي نصبح شيئا فشيئا مشابهين لصورته. ولكن
التغيير عملية تشترك فيها إرادتنا مع إرادة الرب ولا يتحقق بواحدة دون الأخرى.
صلاة
افتح عيني
قلبي يا رب كي أرى إن كنت أتشبث بأصول وجذور تخنق نموي الروحي معك وتعيقني عن
التقدم معك وتحقيق مشيئتك في حياتي؟ ورافقني يا رب في رحلة التغيير كي أتحوّل من
صورتي المشوّهة إلى صورتك أنت القدوس.
yessou3horia.blogspot.com
Inscription à :
Articles (Atom)
وقت ما يطير عليك النوم
كيف يطير عليك النوم وتتحير وتخاف وتكثر عليك الهموم وتحاول تسيطر على الظروف والأمور موش ماشية والضغط يزيد عليك يوم بعد يوم كيف يطير عليك النو...

-
هكذا مات محاربون أشداء سقطوا وسط الغوغاء سقطوا رغم أنهم كانوا يظنون أنهم أقوياء وأن قوتهم لن يقوى عليها الأعداء ولكن الحرب ليست حرب ...
-
البعض عطش إلى ماء الجسد وتذمر متحسرا على "السمك والقثاء والبطيخ والكراث والبصل والثوم" ناسيا أن لقمة العيش ورغيف الخبز كان مغمسا ب...
-
ما حياتي على هذه الأرض إلا محطة قصيرة في سفري نحو الحياة الأبدية، فأعبِّد كل يوم الطريق في قلبي وفكري وكل كياني نحو أبدية المسيح في داخلي، ف...